الثلاثاء, 24 ديسمبر 2024 | 2:45 صباحًا

كابلانكيا الحواس الست يعد ضيوفه بتجارب إستثنائية نمط حياة صحي وفرصة للانسجام مع الطبيعة سواحل بحر إيجة

من موقعه الفريد على سواحل بحر إيجة الجنوبية، يقدم ” كابلانكيا الحواس الست” لضيوفه تجربة إقامة فريدة تتيح لهم الانسجام مع الطبيعة، فحسب مديره العام، السيد جان جوكتاش، صُمّم “كابلانكيا الحواس الست ” خصيصًا لمنح الضيوف مزايا لا تضاهى عبر تجارب خارجة عن المألوف.

ويتضمن كابلانكيا الحواس الست، وجهة الإقامة الفريدة الممتدة على مساحة 107,640 متر مربع، مركز للياقة البدنية، ومرافق رياضية حديثة، ومرافق مائية حرارية، وأربع شواطئ متكاملة الخدمات وثلاث شواطئ منعزلة توفر مزيدًا من الراحة والخصوصية، بالإضافة إلى برك السباحة الداخلية والخارجية، وخدمات النقل بالطائرة المروحية لتعزيز تجربة الضيوف.

وفي حديثه عن المزايا التي يقدمها كابلانكيا الحواس الست لضيوفه، قال السيد جان جوكتاش: “يعد كابلانكيا الحواس الست واحة استجمام منقطعة النظير، تدعو ضيوفها لخوض رحلة مليئة باللحظات المثالية نحو ملاذٍ تعمه الراحة والطمأنينية”.

 

وأضاف: “تتمثّل رؤية الحواس الست في مساعدة الناس على إعادة الاتصال بأنفسهم وبغيرهم وبالعالم من حولهم. وتماشيًا مع هذه الرؤية، نسعى دائبين لخلق تجارب تساعد الضيوف على الأكل على نحوٍ أفضل، والحصول على نومٍ أفضل، وفي نهاية المطاف، الشعور بأنّهم بحالٍ أفضل”.

 

علاوةً على ما سبق، يمكن لضيوف كابلانكيا الحواس الست الاستمتاع بطيفٍ واسعٍ من الخدمات المصممة خصيصًا بما يتلاءم مع احتياجات كل ضيف ومنها،خدمة تناول الطعام داخل الغرفة أو داخل الفيلا على مدار 24 ساعة، ووجود فريق ضيافة متعدد اللغات، وإمكانية استكشاف شبه جزيرة بودروم عبر جولاتٍ سياحية بالطائرة المروحية تصل إلى إفسوس وغيرها من المواقع الأثرية، وتتجلى جهود الاستدامة في المختبر الأرضي الذي يضمه المنتجع،

 ويقدم برنامج النمو مع الحواس الست العديد من الأنشطة الداخلية والخارجية المخصصة للأطفال. ولا تتوقف المزايا عند هذا الحد، حيث يقدم كابلانكيا الحواس الست الخدمات الأمثل للضيوف النشطين الراغبين بالاسترخاء والاستمتاع بمرافق اللياقة البدنية كحصص اللياقة اليومية، ورحلات السير بوجود مرشد سياحي، والرياضات المائية، والنقاشات في أمور الصحة والعافية، فضلًا عن الكيمي بار، وحصص الطهي، والرحلات البحرية الخاصة إلى الجزر الغريبة المجاورة.

 

ومن ناحيةٍ أخرى، أشار السيد جوكتاش إلى أنّ كابلانكيا يعد تحفة معمارية فريدة تمتد على حوالي ستة كيلو مترات من السواحل العريقة المحاطة بالخلجان المنعزلة، موضّحًا أنهم طوروا عبره تجربة متكاملة متحدة مع الطبيعة لمساعدة الناس على الخروج من أنفسهم ومعاودة الاتصال بالعالم من حولهم”.

 

توفر مساكن كابلانكيا الحواس الست نمط حياة غني معززٍ بالخدمات والمرافق العصرية، حيث يستمتع مجتمعها بإمكانية الوصول إلى الشواطئ المخدومة والمنعزلة، والنوادي الريفية والمطاعم ومتاجر البيع بالتجزئة والمرافق الرياضية فضلًا عن المنتجع الصحي العالمي كابلانكيا سبا الحواس الست، بالإضافة إلى الخدمات المميزة كخدمة المساعدة في الانتقال إلى كابلانكيا، وصيانة برك السباحة، وخدمة الاستقبال والإرشاد المتوفرة على مدار 24 ساعة، وكل ما يكفل لسكان كابلانكيا نمط حياة صحي ومريح.

 

وتابع السيد جان جوكتاش حديثه بالقول: “توفر مساكن كابلانكايا الحواس الست ملاذا للجميع، حيث توفر الأنشطة المتنوعة المناسبة للسكان من جميع الأعمار مهما كانت اهتماماتهم، بما في ذلك التنس واليوغا وكرة السلة وركوب الدراجات الجبلية وركوب الدراجات الإلكترونية والمشي لمسافات طويلة وصيد الأسماك والإبحار والرياضات المائية. بالإضافة إلى هذه المجموعة الواسعة من الأنشطة، يعد النادي الصحي الذي تبلغ مساحته 10000 متر مربع في كابلانكيا الحواس الست وجهةً عالميةً لتجديد الشباب، حيث يستضيف الخبراء الزائرين ويدعم الاستدامة من خلال مبادرات مثل “الحصاد”، ليعمل بمثابة مركزٍ لتبادل الأفكار والخبرات المشتركة، وتقديم رحلة شاملة لأولئك الذين يسعون للاستجمام والاستكشاف والتطور”.

 

واختتم حديثه بالقول: “سيـأسركم جمال الطبيعة الساحر في مجتمعنا الفريد، حيث ستكونون على موعد مع الأنشطة والتجارب المصممة خصيصًا لتلائم احتياجاتكم، لنكون بالفعل الملاذ الأمثل للقلب والعقل والجسد”.

 

 

التعليقات مغلقة.