ضمن مشروع جسور بما يهدفه من تعزيز للتجارة والتعاون الاقتصادي مع دول افريقياالشركة القابضة للنقل البحري والبري تتعاقد مع شركة ايجيترانس بالتعاون مع شركة B2Bلدراسة إنشاء مستودعات في شرق ووسط افريقياأعلنت شركة ايجيترانس الرائدة في خدمات النقل واللوجستيات عن تعاقدها مع الشركة القابضة للنقل البحري والبري وذلك ضمن مخططات العمل لمشروع جسور الذي يهدف لتعزيز التجارة مع دول القارة السمراء، وينص التعاقد على أن تتولى ايجيترانس تقديم الدراسات الفنية وأبحاث السوق تمهيداً لإنشاء مستودعات في دول وسط وشرق إفريقيا بالشراكة مع شركة B2B.وقد أعربت م/ عبير لهيطه، رئيس مجلس إدارة ايجيترانس لخدمات النقل والتجارة عن سعادتها بهذا التعاون واعتزازها بثقة الشركة القابضة للنقل البحرى فى خبرتها الواسعة و تلتزم شركة ايجيترانس أن تدعم دراسة الأسواق والحلول اللوجستية المقدمة من طرفها بخلاصة تجربتها و خبرة نجاحها على مر السنين.كما أشارت م/ عبير عن سعادتها بالتحالف القوي بين شركة ايجيترانس و شركة B2B التى تمتلك الكثير من الخبرة على أرض الواقع الإفريقي تدعم خطط عملنا مع الشركة القابضة للنقل البحري والبري وذلك بعد فوزنا بالمناقصة التي طرحتها الأخيرة، حيث قدم التحالف عرضًا متكاملاً فنيًا وماليًا، وبناءاً عليه سيعمل هذا التحالف بمنتهى الاحترافية ويقدم كل جهده وخبرته للأبحاث والدراسات اللازمة لاختيار أفضل المواقع لإقامة المستودعات المنصوص عليها بالعقد.كما نوهت لهيطه على أن الدراسات التى يقوم بها تحالف شركة ايجيترانس مع شركة B2B يتضمن دراسة أفضل الأماكن لإقامة المستودعات المزمع إنشائها في إفريقيا، وكذلك تحديد الشكل القانوني الأنسب لها، كما ستشمل الدراسات توفير بيانات تحتوى على احتياجات السوق و كذلك احتياجات وإجراءات العمل بالدول التي يتم اختيارها.وقد أكدت لهيطه على أن التعاون مع الشركة القابضة للنقل البحري والبري لأمر يدعو للفخر، خاصة المشاركة في مشروع جسور والذي يهدف لتنمية التجارة مع دول أفريقيا والتي تمثل أسواقًا واعدة للصادرات المصرية، وكما يأتي هذا التعاون تأكيدًا لريادتنا في مجال النقل وتقديم الحلول اللوجستية المتطورة التي تدعم مجالات الصناعة والتجارة في مصر”.ومن جانبه صرح الأستاذ/ محمد هاشم مدير شركة B2B ” إن التعاون مع شركة ايجيترانس للمشاركة في دراسة إنشاء مستودعات بدول شرق ووسط إفريقيا ضمن مشروع جسور لأمر يؤكد على النجاح الذي حققناه في مجال دراسات وأبحاث السوق الافريقية، ونأمل أن يضاف هذا المشروع إلى سجلنا الحافل في هذا المجال”.مشيراً إلى أن B2B لديها قاعدة بيانات واتصالات بأهم المتعاملين في الأسواق الافريقية، الأمر الذي سيعزز من قدرتها على التعاون مع شركة ايجيترانس لإجراء الدراسات المطلوبة للمشروع “.يبدأ العمل في هذه الدراسات في شهر مايو الجاري على أن يتم تقديمها للشركة القابضة للنقل البحري والبري على مراحل تنتهي في شهر يونيو 2020.
نبذة عن الشركة المصرية لخدمات النقل والتجارة ايجيترانس (ش.م.م.)
تُعد الشركة المصرية لخدمات النقل والتجارة-ايجيترانس (ش.م.م.) من كبرى الشركات المصرية المتخصصة في خدمات النقل المتكامل واللوجستيات، حيث تقدم مجموعة من الخدمات المتكاملة للسوق المصري. تعود خبرات الشركة ونشاطها في مجال النقل لعام 1939، ولكنها أخذت شكلها الحالي تحت اسم ايجيترانس بداية من عام 1973. تضم مجموعة ايجيترانس عدداً من الشركات التابعة والشقيقة وهي شركة ايجيترانس لحلول المستودعات (EDS)، والشركة المصرية لأعمال النقل الفني (ETAL)، وشركة ويلهلمسين لخدمات السفن، وسكان ارابيا للتوكيلات الملاحية. تعمل الشركة من خلال 9 فروع لها في مصر، وتتمثل رسالتها في جعل خدمات النقل المتكامل سهلا وآمناً وذو تكلفة فعالة. تسعى ايجيترانس لدعم وتسهيل سلاسل الإمداد العالمية من خلال مجموعة شاملة من الخدمات تتضمن الشحن البحري والجوي والنقل البري والتخليص الجمركي ولوجستيات المشروعات والمعارض والتخزين. يضم فريق ايجيترانس حوالي 350 موظفا لتشغيل أنشطتها في مصر وهي مقيدة بالبورصة المصرية، ولها رمز[ETRS.CA] في رويترز، ورمز [ETRS EY Equity] في بلومبرج. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقعنا: ir.egytrans.com بيانات استباقية
يرجى العلم أن البيانات والأرقام الواردة في هذه الوثيقة، والتي لا تُعتبر بيانات تاريخية، تعتمد بشكل رئيسي على التوقعات والتقديرات والمقترحات والآراء والقناعات الحالية لشركة ايجيترانس. وبالتالي فإنّ هذه البيانات تتضمن مخاطر معروفة وغير معروفة، ودرجة من عدم التأكد وعددا من العوامل الأخرى، ولذلك لا يجب الاعتماد على تلك البيانات بشكل مبالغ فيه في بناء أي تقديرات مسبقة. إنّ البيانات المؤكدة في تلك الوثيقة تمثل “أهدافاً” أو “بيانات استباقية”، وهو ما يمكن التعرف عليه مباشرة، من خلال التعبيرات والألفاظ الدالة على هذا النوع من البيانات الاستباقية من قبيل: ربما”-“نتطلع”-“نأمل في”-“يجب أن”، “نتوقع”-“ننتظر”-“مشروع”-“تقديرات”-“ننوي”-“نواصل”-“نعتقد”، وكذلك الصيغ المنفية من تلك الألفاظ، أو أية اشتقاقات أو مترادفات لتلك الألفاظ أو ما يوازيها. أما النتائج أو الأداء الفعلي لشركة ايجيترانس فربما يختلف بشكل جوهري عن الأرقام والبيانات التي تعكسها تلك “الأهداف” أو “البيانات الاستباقية”. إنّ أداء شركة ايجيترانس مُعرّض لعدد من المخاطر وعوامل عدم التأكد، وبالتالي فإنّ هذه العوامل المتنوعة يمكنها أن تتسبب في تغييرات جوهرية في نتائج الأعمال والبيانات الفعلية بخلاف ما تم استعراضه في البيانات الاستباقية الواردة في تلك الوثيقة، حيث تتعرض تلك البيانات الاستباقية لبعض أو كل هذه العوامل: التوجهات الاقتصادية العالمية، المناخ الاقتصادي والسياسي في مصر، ظروف منطقة الشرق الأوسط والتغيرات في استراتيجية الأعمال، وغيرها من العوامل الأخرى.
تُعد الشركة المصرية لخدمات النقل والتجارة-ايجيترانس (ش.م.م.) من كبرى الشركات المصرية المتخصصة في خدمات النقل المتكامل واللوجستيات، حيث تقدم مجموعة من الخدمات المتكاملة للسوق المصري. تعود خبرات الشركة ونشاطها في مجال النقل لعام 1939، ولكنها أخذت شكلها الحالي تحت اسم ايجيترانس بداية من عام 1973. تضم مجموعة ايجيترانس عدداً من الشركات التابعة والشقيقة وهي شركة ايجيترانس لحلول المستودعات (EDS)، والشركة المصرية لأعمال النقل الفني (ETAL)، وشركة ويلهلمسين لخدمات السفن، وسكان ارابيا للتوكيلات الملاحية. تعمل الشركة من خلال 9 فروع لها في مصر، وتتمثل رسالتها في جعل خدمات النقل المتكامل سهلا وآمناً وذو تكلفة فعالة. تسعى ايجيترانس لدعم وتسهيل سلاسل الإمداد العالمية من خلال مجموعة شاملة من الخدمات تتضمن الشحن البحري والجوي والنقل البري والتخليص الجمركي ولوجستيات المشروعات والمعارض والتخزين. يضم فريق ايجيترانس حوالي 350 موظفا لتشغيل أنشطتها في مصر وهي مقيدة بالبورصة المصرية، ولها رمز[ETRS.CA] في رويترز، ورمز [ETRS EY Equity] في بلومبرج. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقعنا: ir.egytrans.com بيانات استباقية
يرجى العلم أن البيانات والأرقام الواردة في هذه الوثيقة، والتي لا تُعتبر بيانات تاريخية، تعتمد بشكل رئيسي على التوقعات والتقديرات والمقترحات والآراء والقناعات الحالية لشركة ايجيترانس. وبالتالي فإنّ هذه البيانات تتضمن مخاطر معروفة وغير معروفة، ودرجة من عدم التأكد وعددا من العوامل الأخرى، ولذلك لا يجب الاعتماد على تلك البيانات بشكل مبالغ فيه في بناء أي تقديرات مسبقة. إنّ البيانات المؤكدة في تلك الوثيقة تمثل “أهدافاً” أو “بيانات استباقية”، وهو ما يمكن التعرف عليه مباشرة، من خلال التعبيرات والألفاظ الدالة على هذا النوع من البيانات الاستباقية من قبيل: ربما”-“نتطلع”-“نأمل في”-“يجب أن”، “نتوقع”-“ننتظر”-“مشروع”-“تقديرات”-“ننوي”-“نواصل”-“نعتقد”، وكذلك الصيغ المنفية من تلك الألفاظ، أو أية اشتقاقات أو مترادفات لتلك الألفاظ أو ما يوازيها. أما النتائج أو الأداء الفعلي لشركة ايجيترانس فربما يختلف بشكل جوهري عن الأرقام والبيانات التي تعكسها تلك “الأهداف” أو “البيانات الاستباقية”. إنّ أداء شركة ايجيترانس مُعرّض لعدد من المخاطر وعوامل عدم التأكد، وبالتالي فإنّ هذه العوامل المتنوعة يمكنها أن تتسبب في تغييرات جوهرية في نتائج الأعمال والبيانات الفعلية بخلاف ما تم استعراضه في البيانات الاستباقية الواردة في تلك الوثيقة، حيث تتعرض تلك البيانات الاستباقية لبعض أو كل هذه العوامل: التوجهات الاقتصادية العالمية، المناخ الاقتصادي والسياسي في مصر، ظروف منطقة الشرق الأوسط والتغيرات في استراتيجية الأعمال، وغيرها من العوامل الأخرى.
التعليقات مغلقة.