2019 عام ” تحولى ” فى القطاع العقارى والقدرة الشرائية للمواطن التحدى الحقيقى
طالب المهندس علاء فكري، رئيس مجلس إدارة شركة بيتا إيجيبت للتنمية العمرانية، بالحفاظ على الشركات العقارية العاملة بالسوق المصرية ودعمها نحو التوسع الداخلى والخارجى مشيراً الى ان 2019 كان ” عام تحولى ” شهد حدوث العديد من التغيرات في السوق وظهور العديد من الشركات الجديدة .
وأشار فكرى خلال كلمته بالمؤتمر السنوي الرابع للأهرام الاقتصادي , أن المجال مفتوح امام الشركات وهناك منافسة شرسة وكثرة فى المعروض مؤكدا على ان السوق العقاري المحلي واعد ويتطلب توفير عدد كبير من الوحدات السكنية سنويًا .
وتابع ” مع الطلب الكبير على الوحدات يجب الأ ننسى القدرة الشرائية المحدودة للمواطن المصري والتى تعتبر التحدى الرئيسى امام الشركات .”
وأضاف أنه لا يجب اختزال الشعب المصري في الإسكان الاجتماعي والفاخر فهناك الشريحة السكنية الاكبر والعمود الفقرى للمجتمع وهى “المتوسطة ” وتعد الأكثر تضررًا من الأسعار الحالية المرتفعة، لافتا إلى أن ارتفاع أسعار الأراضي يصعب مهمة الشركات فى انتاج وحدات للشريحة المتوسطة وتدفعها نحو انتاج الفاخر .
وشدد فكرى على ضرورة دعم وتحفير الشركات العقارية للعمل فى الاسواق الخارجية فهناك أسواق واعدة مثل شمال أفريقيا والعديد من الدول العربية الشقيقة لافتا الى ضرورة ابتكار استراتيجية عامة تدعم خروج شركات القطاع الخاص للعمل خارج مصر.
ولفت إلى أن الشركات المصرية متواجدة في بعض الدول العربية ولكن بحصة سوقية منخفضة مقارنة بشركات تركية والتي لديها حصة قوية في الخارج.
وأضاف أن قطاع التشييد يظل قاطرة دعم الإقتصاد ولذلك يجب الإهتمام به ووضع أهداف تناسب طموح الدولة المصرية في الإنشاءات والتطوير.
وأشار فكرى خلال كلمته بالمؤتمر السنوي الرابع للأهرام الاقتصادي , أن المجال مفتوح امام الشركات وهناك منافسة شرسة وكثرة فى المعروض مؤكدا على ان السوق العقاري المحلي واعد ويتطلب توفير عدد كبير من الوحدات السكنية سنويًا .
وتابع ” مع الطلب الكبير على الوحدات يجب الأ ننسى القدرة الشرائية المحدودة للمواطن المصري والتى تعتبر التحدى الرئيسى امام الشركات .”
وأضاف أنه لا يجب اختزال الشعب المصري في الإسكان الاجتماعي والفاخر فهناك الشريحة السكنية الاكبر والعمود الفقرى للمجتمع وهى “المتوسطة ” وتعد الأكثر تضررًا من الأسعار الحالية المرتفعة، لافتا إلى أن ارتفاع أسعار الأراضي يصعب مهمة الشركات فى انتاج وحدات للشريحة المتوسطة وتدفعها نحو انتاج الفاخر .
وشدد فكرى على ضرورة دعم وتحفير الشركات العقارية للعمل فى الاسواق الخارجية فهناك أسواق واعدة مثل شمال أفريقيا والعديد من الدول العربية الشقيقة لافتا الى ضرورة ابتكار استراتيجية عامة تدعم خروج شركات القطاع الخاص للعمل خارج مصر.
ولفت إلى أن الشركات المصرية متواجدة في بعض الدول العربية ولكن بحصة سوقية منخفضة مقارنة بشركات تركية والتي لديها حصة قوية في الخارج.
وأضاف أن قطاع التشييد يظل قاطرة دعم الإقتصاد ولذلك يجب الإهتمام به ووضع أهداف تناسب طموح الدولة المصرية في الإنشاءات والتطوير.
التعليقات مغلقة.