كتب : يوسف احمد
لاول مره يتجمع المصريين على حمله شعبيه موحده لتخفيض سعر احد المنتجات بالسوق المصرى وهذا اتضح جليا فى حملة ( خليها تصدى) فبعد نجاح الحمله واقتناع كل مشترى بمغلاة شركات السيارات فى فروق الاسعار وخاصة بين سعر السيارات فى مصر وسعر السيارات فى الدول الاوربيه وخاصة دول الخليج بما يزيد عن 30% زياده على سعر السيارات
اتجه اغلبيه التجار الى تخفيض فعلى لاسعار السيارات وذلك لمواجهة حالة الركود التى شهدتها الاسواق المصريه
وفى الاونه القريبه تشير جميع الاحصائيات الى انخفاض جديد فى اسعار السيارات وعلى هذا يترقب الجميع نزول موديلات 2020 لتخفيض اكثر فى الاسعار
التعليقات مغلقة.